في المراحل المبكرة من ريادة الأعمال التكنولوجية، كانت الأسهم في العديد من الشركات المبتكرة مركزة في أيدي فريق المؤسسين والمستثمرين الأوائل. حتى وإن بذل الموظفون العاديون جهودًا، فإنهم لا يحصلون إلا على حصص صغيرة، بينما تظل سلطة اتخاذ القرار وحقوق الأرباح في أيدي قلة من الناس. مثل مجموعة من الأشخاص الذين يفتحون مقهى، حيث أخذ المدير مسبقًا أفضل المقاعد والحلويات المحدودة، ولا يمكن للموظفين العاديين سوى التواجد في الزاوية، حتى لو أرادوا المساعدة، يجب عليهم الانتظار في الطابور للتقديم، وإذا أرادوا تجربة بعض الحلويات، يمكنهم فقط مشاهدة الآخرين وهم يستمتعون بها.
هذا النموذج لا يقيد فقط فرص المشاركة
شاهد النسخة الأصلية