وصلت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها التاريخية متجاوزة 3,500 دولار للأونصة بسبب سعي المستثمرين إلى الأصول الآمنة في ظل عدم الاستقرار الاقتصادي، ومخاوف التضخم، وانخفاض الثقة في العملات الورقية. أدت مشتريات البنوك المركزية وطلب السوق إلى طفرة، مع وجود اختراقات فنية تشير إلى مزيد من الزخم. قد يؤثر هذا التحول نحو الذهب كوسيلة حماية على الأنشطة الاقتصادية الأوسع في الأسابيع المقبلة.