خلونا نرجع لعام 2019 وقت طفرة السيولة. جاء أغسطس—وانتهت سياسة التشديد الكمي. بعدين؟ فوضى. أسواق الريبو انفجرت في الخريف، وارتفعت الفوائد إلى 10% بين ليلة وضحاها. أزمة سيولة كلاسيكية.
ردة فعل الفيدرالي؟ ضخ $60 مليار شهرياً عن طريق شراء أذون الخزانة. سموها "إدارة الميزانية العمومية"، مو تيسير كمي. أكيد.
وش اللي صار بعدين؟ كل شيء صار واضح. بحلول فبراير 2020—قبل ما ينقلب العالم—كان مؤشر S&P مرتفع 17-19%. وناسداك؟ حتى أقوى، طالع 25-28%. والذهب أخذ مكانه بهدوء.
ضخ السيولة ما يكذب. إذا فتحت البنوك المركزية الصنابير، تطير الأصول الخطرة. دورة مختلفة، لكن نفس الخطة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MetaMisfit
· 12-08 04:49
بكل بساطة هو طباعة فلوس، بس غيروا الاسم وحطوا عليه مصطلحات.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnlyUpOnly
· 12-08 04:47
مو بس غيروا الاسم وكملوا نفس السياسة، نفس الأسلوب لهم سنين.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BoredStaker
· 12-08 04:38
رجعوا لنفس الحيلة القديمة، يغيروا الاسم ويقولوا مو هو التيسير الكمي (QE)؟ مضحك الصراحة
شاهد النسخة الأصليةرد0
rekt_but_resilient
· 12-08 04:38
بكل بساطة يعني طباعة فلوس، الأسلوب ما تغير أبدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
StakoorNeverSleeps
· 12-08 04:35
سَمِّها "إدارة الميزانية العمومية"، ماشي ههههه، مليت من هالكلام المكرر
خلونا نرجع لعام 2019 وقت طفرة السيولة. جاء أغسطس—وانتهت سياسة التشديد الكمي. بعدين؟ فوضى. أسواق الريبو انفجرت في الخريف، وارتفعت الفوائد إلى 10% بين ليلة وضحاها. أزمة سيولة كلاسيكية.
ردة فعل الفيدرالي؟ ضخ $60 مليار شهرياً عن طريق شراء أذون الخزانة. سموها "إدارة الميزانية العمومية"، مو تيسير كمي. أكيد.
وش اللي صار بعدين؟ كل شيء صار واضح. بحلول فبراير 2020—قبل ما ينقلب العالم—كان مؤشر S&P مرتفع 17-19%. وناسداك؟ حتى أقوى، طالع 25-28%. والذهب أخذ مكانه بهدوء.
ضخ السيولة ما يكذب. إذا فتحت البنوك المركزية الصنابير، تطير الأصول الخطرة. دورة مختلفة، لكن نفس الخطة.