بيانات جينشي في 5 فبراير: أظهرت دراسة نُشرت يوم الأربعاء أن تراجع قطاع الخدمات الفرنسي في يناير أسرع من التقديرات الأولية، وذلك بسبب استمرار ضعف الطلب والتوترات السياسية، حيث تراجعت الأنشطة التجارية للشهر الخامس على التوالي. انخفض مؤشر مديري المشتريات للخدمات في فرنسا إلى 48.2 في يناير من 49.3 في ديسمبر الماضي، مما يعني تراجعه دون مستوى التوازن البالغ 50.0. يُعتقد أن الطلب الضعيف والتوترات السياسية هما العوامل التي تؤثر على الإنتاج. وقال الاقتصادي في بنك هامبورغ التجاري، تاريك كمايلر جودوري: "أشار بعض الأعضاء إلى أن التوترات السياسية تعيق النشاط الاقتصادي، في حين أرجع آخرون تباطؤ الاقتصاد إلى ضعف الطلب من العملاء وتراجع الثقة في الآفاق الاقتصادية".
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تدهور مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات في فرنسا في يناير
بيانات جينشي في 5 فبراير: أظهرت دراسة نُشرت يوم الأربعاء أن تراجع قطاع الخدمات الفرنسي في يناير أسرع من التقديرات الأولية، وذلك بسبب استمرار ضعف الطلب والتوترات السياسية، حيث تراجعت الأنشطة التجارية للشهر الخامس على التوالي. انخفض مؤشر مديري المشتريات للخدمات في فرنسا إلى 48.2 في يناير من 49.3 في ديسمبر الماضي، مما يعني تراجعه دون مستوى التوازن البالغ 50.0. يُعتقد أن الطلب الضعيف والتوترات السياسية هما العوامل التي تؤثر على الإنتاج. وقال الاقتصادي في بنك هامبورغ التجاري، تاريك كمايلر جودوري: "أشار بعض الأعضاء إلى أن التوترات السياسية تعيق النشاط الاقتصادي، في حين أرجع آخرون تباطؤ الاقتصاد إلى ضعف الطلب من العملاء وتراجع الثقة في الآفاق الاقتصادية".