بيانات جينشي في 4 أكتوبر: تأثير ارتفاع أسهم شركات الوساطة في سوق هونج كونج أقوى من الأسهم الداخلية، وهذا يرجع جزئيا إلى توقف تداول الأسهم الداخلية فيما يستمر تداول الأسهم في سوق هونج كونج بشكل طبيعي وبدون حدود للارتفاع أو الانخفاض. ومن ناحية أخرى، فإن فارق السعر بين الأسهم المدرجة في السوق الداخلية والسوق الخارجية كبير للغاية، وبنفس القيمة، يكون تقييم الأسهم في سوق هونج كونج أقل، وعندما تكون السيولة وفيرة، يمكن أن ينخفض الفارق بسرعة. لذا، قد ترتفع أسهم شركات الوساطة في السوق الخارجية بسرعة في الفترة القصيرة، ولكن هذا يعني أيضًا أنها ستصل بسرعة إلى مستوى مرتفع، وقد تكون مدة الارتفاع قصيرة. استنادًا إلى تجارب التحليل الفني المتكررة، تكون خصائص بيتا لشركات الوساطة أقوى، وسواءً ارتفعت أو انخفضت الأسهم، ستكون الحركة سريعة، وفي وقت لاحق، ستظهر تفاوتات بسبب الأساسيات، والانسحاب للخلف والعمق لن يكونا متطابقين، وربما لن تعود بعض الأسهم إلى ذروة عام 2015. يوصي الخبراء في الصناعة بأن اللاعبين الذين يواجهون صعوبة في اختيار الأسهم يجب أن يكونوا حذرين في مطاردة السوق، وأن صناديق ETF لشركات الوساطة قد تكون خيارًا أفضل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
سوق الثيران 旗手起舞، ما هو الدافع وراء ذلك؟
بيانات جينشي في 4 أكتوبر: تأثير ارتفاع أسهم شركات الوساطة في سوق هونج كونج أقوى من الأسهم الداخلية، وهذا يرجع جزئيا إلى توقف تداول الأسهم الداخلية فيما يستمر تداول الأسهم في سوق هونج كونج بشكل طبيعي وبدون حدود للارتفاع أو الانخفاض. ومن ناحية أخرى، فإن فارق السعر بين الأسهم المدرجة في السوق الداخلية والسوق الخارجية كبير للغاية، وبنفس القيمة، يكون تقييم الأسهم في سوق هونج كونج أقل، وعندما تكون السيولة وفيرة، يمكن أن ينخفض الفارق بسرعة. لذا، قد ترتفع أسهم شركات الوساطة في السوق الخارجية بسرعة في الفترة القصيرة، ولكن هذا يعني أيضًا أنها ستصل بسرعة إلى مستوى مرتفع، وقد تكون مدة الارتفاع قصيرة. استنادًا إلى تجارب التحليل الفني المتكررة، تكون خصائص بيتا لشركات الوساطة أقوى، وسواءً ارتفعت أو انخفضت الأسهم، ستكون الحركة سريعة، وفي وقت لاحق، ستظهر تفاوتات بسبب الأساسيات، والانسحاب للخلف والعمق لن يكونا متطابقين، وربما لن تعود بعض الأسهم إلى ذروة عام 2015. يوصي الخبراء في الصناعة بأن اللاعبين الذين يواجهون صعوبة في اختيار الأسهم يجب أن يكونوا حذرين في مطاردة السوق، وأن صناديق ETF لشركات الوساطة قد تكون خيارًا أفضل.