جين10 بيانات 10 سبتمبر - أفاد مسؤولون في الجيش الأمريكي لمراجعي الكونغرس أن صواريخ "مينيوتمان-III" البالستية العابرة للقارات (ICBM) التي تنتجها شركة بوينغ، قد تمتد فترة خدمتها حتى عام 2050. يعد هذا الصاروخ القوة الأساسية في الجزء البري من استراتيجية الردع النووي الأمريكية، وقد تم تشغيله لأكثر من نصف قرن. ستضيف خطة تمديد الخدمة 11 عامًا إضافيًا إلى عمره المحدد. كان "مينيوتمان-III" في حالة استعداد قتالي منذ السبعينيات. وفقًا لتقييم تم الكشف عنه يوم الأربعاء من قبل مكتب المساءلة الحكومية الأمريكي (GAO)، إذا واجه مشروع الصاروخ الجديد "الحارس" الذي تطوره شركة نورثروب غرومان مزيدًا من التأخيرات وزيادة في التكاليف، فقد يبدأ الجيش في تنفيذ خطة الطوارئ لتمديد "مينيوتمان-III"، ولكن ذلك سيواجه تحديات متزايدة في قطع الغيار والموردين والموظفين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
سلاح الجو الأمريكي: قد يتم تمديد فترة خدمة الصواريخ النووية القديمة حتى عام 2050
جين10 بيانات 10 سبتمبر - أفاد مسؤولون في الجيش الأمريكي لمراجعي الكونغرس أن صواريخ "مينيوتمان-III" البالستية العابرة للقارات (ICBM) التي تنتجها شركة بوينغ، قد تمتد فترة خدمتها حتى عام 2050. يعد هذا الصاروخ القوة الأساسية في الجزء البري من استراتيجية الردع النووي الأمريكية، وقد تم تشغيله لأكثر من نصف قرن. ستضيف خطة تمديد الخدمة 11 عامًا إضافيًا إلى عمره المحدد. كان "مينيوتمان-III" في حالة استعداد قتالي منذ السبعينيات. وفقًا لتقييم تم الكشف عنه يوم الأربعاء من قبل مكتب المساءلة الحكومية الأمريكي (GAO)، إذا واجه مشروع الصاروخ الجديد "الحارس" الذي تطوره شركة نورثروب غرومان مزيدًا من التأخيرات وزيادة في التكاليف، فقد يبدأ الجيش في تنفيذ خطة الطوارئ لتمديد "مينيوتمان-III"، ولكن ذلك سيواجه تحديات متزايدة في قطع الغيار والموردين والموظفين.