جين10 بيانات 27 أغسطس - في 27 أغسطس بالتوقيت المحلي، قال المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف، إن روسيا لا تزال تأمل في حل النزاع الأوكراني من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية، وليس هناك حتى الآن تاريخ محدد للاجتماع التالي لفريق المفاوضات الروسي الأوكراني، لكن رؤساء الفرق من الجانبين يحافظون على الاتصال. وأوضح بيسكوف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف في ذلك اليوم أن مسائل الأمن هي القضية الأكثر أهمية في حل المشكلة الأوكرانية، ولكن الحوار العلني بشأن هذه القضايا ليس مفيدًا لتحقيق الحل الشامل. روسيا مصممة على حل النزاع من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية، ومن أجل ذلك، تحتاج أوكرانيا إلى تقديم رد متناسب. يجب أن تكون الاتصالات بين القادة الروس والأوكرانيين في أعلى المستويات مستعدة جيدًا لتحقيق النتائج. كما ذكر بيسكوف أن روسيا تتبنى موقفًا سلبيًا تجاه نشر "قوات حفظ السلام" الأوروبية في أوكرانيا. وأشار إلى أن توسيع البنية التحتية العسكرية لحلف الناتو هو أحد أسباب أزمة أوكرانيا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بيسكوف: الجانب الروسي لا يزال يأمل في حل النزاع الأوكراني من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية.
جين10 بيانات 27 أغسطس - في 27 أغسطس بالتوقيت المحلي، قال المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف، إن روسيا لا تزال تأمل في حل النزاع الأوكراني من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية، وليس هناك حتى الآن تاريخ محدد للاجتماع التالي لفريق المفاوضات الروسي الأوكراني، لكن رؤساء الفرق من الجانبين يحافظون على الاتصال. وأوضح بيسكوف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف في ذلك اليوم أن مسائل الأمن هي القضية الأكثر أهمية في حل المشكلة الأوكرانية، ولكن الحوار العلني بشأن هذه القضايا ليس مفيدًا لتحقيق الحل الشامل. روسيا مصممة على حل النزاع من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية، ومن أجل ذلك، تحتاج أوكرانيا إلى تقديم رد متناسب. يجب أن تكون الاتصالات بين القادة الروس والأوكرانيين في أعلى المستويات مستعدة جيدًا لتحقيق النتائج. كما ذكر بيسكوف أن روسيا تتبنى موقفًا سلبيًا تجاه نشر "قوات حفظ السلام" الأوروبية في أوكرانيا. وأشار إلى أن توسيع البنية التحتية العسكرية لحلف الناتو هو أحد أسباب أزمة أوكرانيا.