2025年مؤشرات الأسهم الأمريكية ترتفع بشكل كبير في الختام، لكن تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول تبدو كأنها إبر تحذير واحدة تلو الأخرى — "أسعار الأسهم كانت مرتفعة جدًا بالفعل". قد تصبح هذه العبارة نقطة تحول في عام 2026.
البيانات هنا: نسبة السعر إلى الأرباح في شايلر وصلت بالفعل إلى 40.74، وتقترب أكثر من ذروة فقاعة الإنترنت. عند مراجعة التاريخ، فإن حالات تجاوز نسبة السعر إلى الأرباح 30 على مدى أكثر من 150 عامًا حدثت فقط ست مرات. وماذا عن الخمس مرات السابقة؟ كلها انتهت بأسواق هابطة، بدون استثناء.
ما مدى فداحة الانخفاض؟ يبدأ من 20%، وأعمقها يقارب 90% من القيمة. على الرغم من أن الاحتياطي الفيدرالي لا يتدخل مباشرة في سوق الأسهم، إلا أن بيئة التقييم المرتفعة تشير إلى إشارات لتغيير السياسات. السوق لا يزال يهلل ويحتفل، لكن قليلون يتذكرون — أن الفقاعة لم تكن أبدًا ستنفخ إلى الأبد.
عادةً، يستمر السوق الصاعد حوالي ثلاث سنوات، وهو أطول بكثير من السوق الهابط. لكن المشكلة تكمن في أنه بمجرد بدء الانهيار، فإن الذعر يمكن أن يدمر مراكز معظم المستثمرين تمامًا. تتكرر قوانين التاريخ هكذا مرارًا وتكرارًا.
هل ستأتي عاصفة كبيرة في 2026؟ هل يمكنك أن تثق بنفسك في الصمود هذه المرة؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
consensus_whisperer
· منذ 9 س
هل لا يزال شيلر PE يتفاخر وهو في الأربعين من عمره؟ هل هذه المرة مختلفة حقًا؟ التاريخ يتحدث يا أخي
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaverseHermit
· منذ 10 س
صناديق شيلر PE أكثر من 40 وما زالوا يتحدثون... هل تكرر التاريخ بهذه السهولة؟
2025年مؤشرات الأسهم الأمريكية ترتفع بشكل كبير في الختام، لكن تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول تبدو كأنها إبر تحذير واحدة تلو الأخرى — "أسعار الأسهم كانت مرتفعة جدًا بالفعل". قد تصبح هذه العبارة نقطة تحول في عام 2026.
البيانات هنا: نسبة السعر إلى الأرباح في شايلر وصلت بالفعل إلى 40.74، وتقترب أكثر من ذروة فقاعة الإنترنت. عند مراجعة التاريخ، فإن حالات تجاوز نسبة السعر إلى الأرباح 30 على مدى أكثر من 150 عامًا حدثت فقط ست مرات. وماذا عن الخمس مرات السابقة؟ كلها انتهت بأسواق هابطة، بدون استثناء.
ما مدى فداحة الانخفاض؟ يبدأ من 20%، وأعمقها يقارب 90% من القيمة. على الرغم من أن الاحتياطي الفيدرالي لا يتدخل مباشرة في سوق الأسهم، إلا أن بيئة التقييم المرتفعة تشير إلى إشارات لتغيير السياسات. السوق لا يزال يهلل ويحتفل، لكن قليلون يتذكرون — أن الفقاعة لم تكن أبدًا ستنفخ إلى الأبد.
عادةً، يستمر السوق الصاعد حوالي ثلاث سنوات، وهو أطول بكثير من السوق الهابط. لكن المشكلة تكمن في أنه بمجرد بدء الانهيار، فإن الذعر يمكن أن يدمر مراكز معظم المستثمرين تمامًا. تتكرر قوانين التاريخ هكذا مرارًا وتكرارًا.
هل ستأتي عاصفة كبيرة في 2026؟ هل يمكنك أن تثق بنفسك في الصمود هذه المرة؟