في رحلة الاستثمار في الأسهم، فإن فهم عملية شراء الأسهم هو الخطوة الأساسية والأهم. ستوضح هذه المقالة بالتفصيل كيفية شراء الأسهم من خلال 5 مراحل محددة، بدءًا من اختيار مزود الخدمة وحتى بناء محفظة استثمارية متنوعة.
المرحلة 1: تحديد وسيط الأوراق المالية الموثوق
الخطوة الأولى عند اتخاذ قرار شراء الأسهم هي تحديد حساب الاستثمار. في السوق الحالية، لدى المستثمر خياران رئيسيان.
أولاً، الاستثمار من خلال صناديق الاستثمار، حيث لا تختار شراء وبيع الأسهم مباشرةً، بل تستفيد من الأرباح بناءً على نتائج أداء الصندوق. عادةً ما تكون هذه الطريقة ذات تكاليف أعلى وتتطلب رأس مال أولي أكبر.
ثانيًا، فتح حساب تداول لدى شركات الوساطة المالية، مما يتيح لك وضع أوامر شراء وبيع مباشرةً وفقًا لنيتك الخاصة. هذه هي الطريقة الأكثر شيوعًا التي يختارها المستثمرون الأفراد نظرًا لمرونتها وتكاليفها المعقولة.
عند اختيار الوسيط، يجب النظر في المعايير التالية:
التراخيص والمراقبة: يجب أن يكون الوسيط مرخصًا ومراقبًا من قبل الجهات المالية الدولية (مثل ASIC، FCA، CySEC، IFSC).
أنواع الأصول: يُنصح باختيار وسيط يوفر أدوات تداول متعددة (مثل الفوركس، مؤشرات الأسهم، الأسهم، السلع، العملات الرقمية، السندات، الصناديق المتداولة في البورصة).
رسوم الإيداع/السحب: يُفضل الوسيط الذي لا يفرض رسومًا على عمليات الإيداع والسحب، ويدعم طرق دفع متعددة (مثل البنوك، المحافظ الإلكترونية، بطاقات الائتمان).
أدوات التداول: يجب أن توفر المنصة منصة ويب، وتطبيقات موبايل احترافية مع ميزات التحليل الفني.
المرحلة 2: فتح حساب تداول الأسهم
بعد تحديد الوسيط المناسب، تحتاج إلى إتمام عملية فتح الحساب لبدء شراء الأسهم. عادةً تتضمن العملية:
تسجيل المعلومات الأساسية: إدخال عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف المحمول، وتعيين كلمة مرور للدخول.
التحقق من الهوية: تقديم معلومات تفصيلية عن الهوية، وخبرة التداول السابقة من خلال استبيانات.
التحقق من المستندات: التحقق من الهوية وتأكيد معلومات الدخل.
عادةً ما تستغرق عملية التحقق من الهوية من 1-2 يوم عمل. خلال فترة الانتظار، يمكنك استخدام حساب تجريبي لممارسة التداول. يوفر هذا الحساب بيانات أسعار وأنواع أوراق مالية مطابقة تمامًا للحساب الحقيقي، لمساعدتك على التعرف على المنصة واختبار استراتيجياتك.
عند اكتمال التحقق، يمكنك إيداع الأموال وبدء التداول الحقيقي. ينصح المستثمرون الجدد بالبدء بمبالغ صغيرة للتحكم في المخاطر.
المرحلة 3: اختيار الأسهم للشراء
بعد إعداد الحساب، تأتي خطوة اختيار أدوات الاستثمار المناسبة. يتطلب ذلك تحليل السوق والبيانات المالية للتنبؤ باتجاهات تغير الأسعار.
في سوق الأسهم، هناك ثلاثة أنواع رئيسية من المنتجات:
الأسهم الفردية للشركات: تختار شركة معينة للاستثمار فيها. تتطلب هذه الطريقة دراسة الحالة المالية وتقييم الشركة. الميزة أن الأسهم غالبًا ما ترتفع بسرعة أكبر من الصناديق المتداولة. يمكنك شراء أنواع متعددة من الأسهم لتنويع المخاطر.
الصناديق المشتركة وETF: توفر هذه الأدوات فوائد التنويع. عند شراء أسهم صندوق، تمتلك أجزاء صغيرة من عدة شركات مختلفة. على سبيل المثال، شراء صندوق ETF يتابع مؤشر التكنولوجيا يعني أنك تملك أجزاء صغيرة من شركات التكنولوجيا المدرجة في الصندوق.
الأوراق المالية المشتقة: أدوات مالية تعتمد قيمتها على الأصل الأساسي. الاختلاف هو أنه يمكنك وضع أوامر باتجاهين لتحقيق الربح حتى مع انخفاض السعر. الأنواع الشائعة تشمل العقود الفرقية (CFD)، العقود الآجلة (Futures)، الخيارات (Options)، والمبادلات (SWAP).
كل نوع من المنتجات يناسب استراتيجيات وأهداف استثمارية مختلفة. المستثمرون ذوو الخبرة في التحليل المالي يفضلون تحليل الأسهم الفردية. المستثمرون الأقل خبرة يختارون الاستثمار في الصناديق وETF لتحقيق التنويع دون الحاجة لتحليل عميق. المستثمرون الشباب والأكثر تحملًا للمخاطر قد يختارون الأوراق المشتقة لتعظيم الأرباح.
المرحلة 4: تطبيق استراتيجيات التداول باستخدام أنواع الأوامر
طريقة وضع الأوامر مهمة أيضًا. بعد اختيار الأسهم، تحتاج إلى وضع أوامر بحيث يمكن تنفيذها في السوق. هناك أربعة أنواع أوامر شائعة:
أمر السوق (Market Order): شراء أو بيع الأسهم على الفور. يضمن تنفيذ الأمر لكنه لا يضمن السعر المحدد بدقة. عادةً يُنفذ عند أو قريب من السعر الحالي. مع الأسهم ذات التقلبات السريعة، قد يختلف السعر المعروض عند وضع الأمر عن السعر النهائي للتنفيذ.
أمر الحد (Limit Order): شراء أو بيع عند سعر معين تحدده أنت. على سبيل المثال، إذا أردت شراء سهم Apple بسعر 10 دولارات، تضع هذا الأمر وسيتم تنفيذه فقط إذا توفرت أوامر بيع عند ذلك السعر. أوامر الحد لا تضمن التنفيذ دائمًا، لكنها تضمن السعر إذا تم التنفيذ.
أمر وقف الخسارة (Stop-Loss Order): يحدد لحماية الأرباح أو تقليل الخسائر. عند وجود مركز، وإذا لم تكن متأكدًا من الاتجاه المستقبلي، يتم تنفيذ هذا الأمر تلقائيًا إذا عكس السوق الاتجاه، للحد من الخسائر.
أمر تتبع وقف الخسارة (Trailing Stop-Loss): نسخة محسنة من أمر وقف الخسارة، حيث يتحرك سعر التنفيذ مع تغير سعر السوق بدلاً من مستوى ثابت، مما يساعد على تعظيم الأرباح عندما يكون السوق في اتجاه مريح.
أوامر السوق أو الحد هي استراتيجيات أساسية لإنشاء مركز. مع الأسهم ذات التقلبات العالية، يُفضل استخدام أمر الحد لأنه يمكن أن يتحرك السوق بسهولة نحو السعر المطلوب. بالمقابل، مع الأسهم ذات التقلبات المنخفضة، يضمن أمر السوق تنفيذ الصفقة.
المرحلة 5: بناء محفظة استثمارية متنوعة
الخطوة الأخيرة للنجاح في شراء الأسهم هي التركيز على التنويع في المحفظة الاستثمارية. يُنصح ببناء أساس قوي من خلال امتلاك أوراق مالية من شركات متعددة.
أسهل طريقة هي شراء صناديق استثمار مشتركة، أو صناديق ETF، أو الاستثمار في مؤشر الأسهم. على سبيل المثال، الاستثمار في مؤشر S&P 500 يعادل امتلاك جزء صغير من أكبر 500 شركة في الولايات المتحدة، مما يوفر الوقت والجهد في تحليل كل شركة على حدة.
بالإضافة إلى التنويع داخل سوق الأسهم، يمكنك تنويع أدوات مالية أخرى. على سبيل المثال، خلال جائحة كوفيد، انخفضت جميع أسواق الأسهم بشكل كبير، بينما ارتفعت أسعار الذهب. إذا كانت محفظتك تتضمن أسهمًا وذهبًا، فإن الأداء الإجمالي لن يتأثر بشكل كبير مقارنة بالاستثمار في سوق واحد فقط.
بشكل عام، يُعد التنويع أداة أساسية لتقليل المخاطر. ومع ذلك، يجب اختيار الأسهم ذات الجودة العالية للمحفظة، وعدم الاستثمار في جميع الأسهم الموجودة في السوق. أبسط طريقة هي الاستثمار في المؤشرات أو الصناديق الاستثمارية، وهي تتضمن مجموعة مختارة من الأسهم ذات الجودة العالية مسبقًا.
الخلاصة: كيف تشتري الأسهم
الأسهم أداة استثمار رائعة للمستثمرين الجدد. من خلال المراحل الخمسة أعلاه، أصبحت تعرف كيف تشتري الأسهم — من اختيار الوسيط، وفتح الحساب، واختيار الأدوات المناسبة، وتطبيق استراتيجيات الأوامر، وبناء محفظة متنوعة.
كل خطوة مهمة وتساهم في نجاح استثمارك في الأسهم على المدى الطويل. نأمل أن تساعدك هذه المقالة على تصور واضح لما يتوجب عليك فعله عند اتخاذ قرار بدء شراء الأسهم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
كيفية شراء الأسهم: عملية من 5 خطوات للمستثمرين الجدد
في رحلة الاستثمار في الأسهم، فإن فهم عملية شراء الأسهم هو الخطوة الأساسية والأهم. ستوضح هذه المقالة بالتفصيل كيفية شراء الأسهم من خلال 5 مراحل محددة، بدءًا من اختيار مزود الخدمة وحتى بناء محفظة استثمارية متنوعة.
المرحلة 1: تحديد وسيط الأوراق المالية الموثوق
الخطوة الأولى عند اتخاذ قرار شراء الأسهم هي تحديد حساب الاستثمار. في السوق الحالية، لدى المستثمر خياران رئيسيان.
أولاً، الاستثمار من خلال صناديق الاستثمار، حيث لا تختار شراء وبيع الأسهم مباشرةً، بل تستفيد من الأرباح بناءً على نتائج أداء الصندوق. عادةً ما تكون هذه الطريقة ذات تكاليف أعلى وتتطلب رأس مال أولي أكبر.
ثانيًا، فتح حساب تداول لدى شركات الوساطة المالية، مما يتيح لك وضع أوامر شراء وبيع مباشرةً وفقًا لنيتك الخاصة. هذه هي الطريقة الأكثر شيوعًا التي يختارها المستثمرون الأفراد نظرًا لمرونتها وتكاليفها المعقولة.
عند اختيار الوسيط، يجب النظر في المعايير التالية:
التراخيص والمراقبة: يجب أن يكون الوسيط مرخصًا ومراقبًا من قبل الجهات المالية الدولية (مثل ASIC، FCA، CySEC، IFSC).
أنواع الأصول: يُنصح باختيار وسيط يوفر أدوات تداول متعددة (مثل الفوركس، مؤشرات الأسهم، الأسهم، السلع، العملات الرقمية، السندات، الصناديق المتداولة في البورصة).
رسوم الإيداع/السحب: يُفضل الوسيط الذي لا يفرض رسومًا على عمليات الإيداع والسحب، ويدعم طرق دفع متعددة (مثل البنوك، المحافظ الإلكترونية، بطاقات الائتمان).
أدوات التداول: يجب أن توفر المنصة منصة ويب، وتطبيقات موبايل احترافية مع ميزات التحليل الفني.
المرحلة 2: فتح حساب تداول الأسهم
بعد تحديد الوسيط المناسب، تحتاج إلى إتمام عملية فتح الحساب لبدء شراء الأسهم. عادةً تتضمن العملية:
تسجيل المعلومات الأساسية: إدخال عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف المحمول، وتعيين كلمة مرور للدخول.
التحقق من الهوية: تقديم معلومات تفصيلية عن الهوية، وخبرة التداول السابقة من خلال استبيانات.
التحقق من المستندات: التحقق من الهوية وتأكيد معلومات الدخل.
عادةً ما تستغرق عملية التحقق من الهوية من 1-2 يوم عمل. خلال فترة الانتظار، يمكنك استخدام حساب تجريبي لممارسة التداول. يوفر هذا الحساب بيانات أسعار وأنواع أوراق مالية مطابقة تمامًا للحساب الحقيقي، لمساعدتك على التعرف على المنصة واختبار استراتيجياتك.
عند اكتمال التحقق، يمكنك إيداع الأموال وبدء التداول الحقيقي. ينصح المستثمرون الجدد بالبدء بمبالغ صغيرة للتحكم في المخاطر.
المرحلة 3: اختيار الأسهم للشراء
بعد إعداد الحساب، تأتي خطوة اختيار أدوات الاستثمار المناسبة. يتطلب ذلك تحليل السوق والبيانات المالية للتنبؤ باتجاهات تغير الأسعار.
في سوق الأسهم، هناك ثلاثة أنواع رئيسية من المنتجات:
الأسهم الفردية للشركات: تختار شركة معينة للاستثمار فيها. تتطلب هذه الطريقة دراسة الحالة المالية وتقييم الشركة. الميزة أن الأسهم غالبًا ما ترتفع بسرعة أكبر من الصناديق المتداولة. يمكنك شراء أنواع متعددة من الأسهم لتنويع المخاطر.
الصناديق المشتركة وETF: توفر هذه الأدوات فوائد التنويع. عند شراء أسهم صندوق، تمتلك أجزاء صغيرة من عدة شركات مختلفة. على سبيل المثال، شراء صندوق ETF يتابع مؤشر التكنولوجيا يعني أنك تملك أجزاء صغيرة من شركات التكنولوجيا المدرجة في الصندوق.
الأوراق المالية المشتقة: أدوات مالية تعتمد قيمتها على الأصل الأساسي. الاختلاف هو أنه يمكنك وضع أوامر باتجاهين لتحقيق الربح حتى مع انخفاض السعر. الأنواع الشائعة تشمل العقود الفرقية (CFD)، العقود الآجلة (Futures)، الخيارات (Options)، والمبادلات (SWAP).
كل نوع من المنتجات يناسب استراتيجيات وأهداف استثمارية مختلفة. المستثمرون ذوو الخبرة في التحليل المالي يفضلون تحليل الأسهم الفردية. المستثمرون الأقل خبرة يختارون الاستثمار في الصناديق وETF لتحقيق التنويع دون الحاجة لتحليل عميق. المستثمرون الشباب والأكثر تحملًا للمخاطر قد يختارون الأوراق المشتقة لتعظيم الأرباح.
المرحلة 4: تطبيق استراتيجيات التداول باستخدام أنواع الأوامر
طريقة وضع الأوامر مهمة أيضًا. بعد اختيار الأسهم، تحتاج إلى وضع أوامر بحيث يمكن تنفيذها في السوق. هناك أربعة أنواع أوامر شائعة:
أمر السوق (Market Order): شراء أو بيع الأسهم على الفور. يضمن تنفيذ الأمر لكنه لا يضمن السعر المحدد بدقة. عادةً يُنفذ عند أو قريب من السعر الحالي. مع الأسهم ذات التقلبات السريعة، قد يختلف السعر المعروض عند وضع الأمر عن السعر النهائي للتنفيذ.
أمر الحد (Limit Order): شراء أو بيع عند سعر معين تحدده أنت. على سبيل المثال، إذا أردت شراء سهم Apple بسعر 10 دولارات، تضع هذا الأمر وسيتم تنفيذه فقط إذا توفرت أوامر بيع عند ذلك السعر. أوامر الحد لا تضمن التنفيذ دائمًا، لكنها تضمن السعر إذا تم التنفيذ.
أمر وقف الخسارة (Stop-Loss Order): يحدد لحماية الأرباح أو تقليل الخسائر. عند وجود مركز، وإذا لم تكن متأكدًا من الاتجاه المستقبلي، يتم تنفيذ هذا الأمر تلقائيًا إذا عكس السوق الاتجاه، للحد من الخسائر.
أمر تتبع وقف الخسارة (Trailing Stop-Loss): نسخة محسنة من أمر وقف الخسارة، حيث يتحرك سعر التنفيذ مع تغير سعر السوق بدلاً من مستوى ثابت، مما يساعد على تعظيم الأرباح عندما يكون السوق في اتجاه مريح.
أوامر السوق أو الحد هي استراتيجيات أساسية لإنشاء مركز. مع الأسهم ذات التقلبات العالية، يُفضل استخدام أمر الحد لأنه يمكن أن يتحرك السوق بسهولة نحو السعر المطلوب. بالمقابل، مع الأسهم ذات التقلبات المنخفضة، يضمن أمر السوق تنفيذ الصفقة.
المرحلة 5: بناء محفظة استثمارية متنوعة
الخطوة الأخيرة للنجاح في شراء الأسهم هي التركيز على التنويع في المحفظة الاستثمارية. يُنصح ببناء أساس قوي من خلال امتلاك أوراق مالية من شركات متعددة.
أسهل طريقة هي شراء صناديق استثمار مشتركة، أو صناديق ETF، أو الاستثمار في مؤشر الأسهم. على سبيل المثال، الاستثمار في مؤشر S&P 500 يعادل امتلاك جزء صغير من أكبر 500 شركة في الولايات المتحدة، مما يوفر الوقت والجهد في تحليل كل شركة على حدة.
بالإضافة إلى التنويع داخل سوق الأسهم، يمكنك تنويع أدوات مالية أخرى. على سبيل المثال، خلال جائحة كوفيد، انخفضت جميع أسواق الأسهم بشكل كبير، بينما ارتفعت أسعار الذهب. إذا كانت محفظتك تتضمن أسهمًا وذهبًا، فإن الأداء الإجمالي لن يتأثر بشكل كبير مقارنة بالاستثمار في سوق واحد فقط.
بشكل عام، يُعد التنويع أداة أساسية لتقليل المخاطر. ومع ذلك، يجب اختيار الأسهم ذات الجودة العالية للمحفظة، وعدم الاستثمار في جميع الأسهم الموجودة في السوق. أبسط طريقة هي الاستثمار في المؤشرات أو الصناديق الاستثمارية، وهي تتضمن مجموعة مختارة من الأسهم ذات الجودة العالية مسبقًا.
الخلاصة: كيف تشتري الأسهم
الأسهم أداة استثمار رائعة للمستثمرين الجدد. من خلال المراحل الخمسة أعلاه، أصبحت تعرف كيف تشتري الأسهم — من اختيار الوسيط، وفتح الحساب، واختيار الأدوات المناسبة، وتطبيق استراتيجيات الأوامر، وبناء محفظة متنوعة.
كل خطوة مهمة وتساهم في نجاح استثمارك في الأسهم على المدى الطويل. نأمل أن تساعدك هذه المقالة على تصور واضح لما يتوجب عليك فعله عند اتخاذ قرار بدء شراء الأسهم.