#通胀压力 غولسبي مرة أخرى يعيدني إلى تلك القصص الدورية التي تتكرر على مر السنين. من 2021 إلى 2023، تحولت ضغوط التضخم من البجعة السوداء إلى الثور الرمادي، ثم من الثور الرمادي إلى كرة اللهب التي يحملها صانعو السياسات — رأيت بنفسي الاحتياطي الفيدرالي يتحول من "التضخم مؤقت" إلى رفع أسعار الفائدة بشكل حاد، وشهد السوق ألمًا شديدًا.
الآن يقول غولسبي إن عدد مرات خفض الفائدة المتوقع العام المقبل سيكون أكثر من المتوسط، يبدو ذلك معتدلاً، لكن المنطق وراءه مثير للتفكير. لا تزال مخاوف الشركات والمستهلكين بشأن الأسعار هي القلق الرئيسي، سوق العمل يبرد، لكن التضخم لا يزال أعلى من الهدف — لقد رأيت هذا المزيج مرات كثيرة. كل تحول من التشديد إلى التيسير في السياسات يكون على حبل مشدود بين النمو واستقرار الأسعار.
دورات التسهيل الكمي بعد 2010، اضطرابات سعر الصرف في 2015، انهيار السيولة بعد جائحة 2020، ثم حلقة التضخم في 2021، والآن. التاريخ يخبرني أنه عندما تبدأ البنوك المركزية في إصدار إشارات "غير متشددة" وفي الوقت نفسه تقلق من "التخفيف المبكر بشكل كبير"، فإن التقلبات الحقيقية عادةً ما تكون على وشك البدء. السوق يميل إلى فهم توقعات خفض الفائدة ببساطة على أنها أخبار جيدة، لكن في الواقع، هذا يدل على أن تقييم الأصول ذات المخاطر أكثر هشاشة مما نتصور.
المشاريع والأصول التي نجت خلال فترات ارتفاع أسعار الفائدة، ستواجه اختبارات جديدة خلال دورة خفض الفائدة — هذا هو الدرس الذي تركه لي هذا الدورة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#通胀压力 غولسبي مرة أخرى يعيدني إلى تلك القصص الدورية التي تتكرر على مر السنين. من 2021 إلى 2023، تحولت ضغوط التضخم من البجعة السوداء إلى الثور الرمادي، ثم من الثور الرمادي إلى كرة اللهب التي يحملها صانعو السياسات — رأيت بنفسي الاحتياطي الفيدرالي يتحول من "التضخم مؤقت" إلى رفع أسعار الفائدة بشكل حاد، وشهد السوق ألمًا شديدًا.
الآن يقول غولسبي إن عدد مرات خفض الفائدة المتوقع العام المقبل سيكون أكثر من المتوسط، يبدو ذلك معتدلاً، لكن المنطق وراءه مثير للتفكير. لا تزال مخاوف الشركات والمستهلكين بشأن الأسعار هي القلق الرئيسي، سوق العمل يبرد، لكن التضخم لا يزال أعلى من الهدف — لقد رأيت هذا المزيج مرات كثيرة. كل تحول من التشديد إلى التيسير في السياسات يكون على حبل مشدود بين النمو واستقرار الأسعار.
دورات التسهيل الكمي بعد 2010، اضطرابات سعر الصرف في 2015، انهيار السيولة بعد جائحة 2020، ثم حلقة التضخم في 2021، والآن. التاريخ يخبرني أنه عندما تبدأ البنوك المركزية في إصدار إشارات "غير متشددة" وفي الوقت نفسه تقلق من "التخفيف المبكر بشكل كبير"، فإن التقلبات الحقيقية عادةً ما تكون على وشك البدء. السوق يميل إلى فهم توقعات خفض الفائدة ببساطة على أنها أخبار جيدة، لكن في الواقع، هذا يدل على أن تقييم الأصول ذات المخاطر أكثر هشاشة مما نتصور.
المشاريع والأصول التي نجت خلال فترات ارتفاع أسعار الفائدة، ستواجه اختبارات جديدة خلال دورة خفض الفائدة — هذا هو الدرس الذي تركه لي هذا الدورة.