#数字货币市场洞察 في تلك الفترة من العام الماضي، شاهدت بنفسي كيف خسر أحد معارفي خسارة كبيرة في سوق العملات الرقمية—خسرت 360,000 هكذا بكل بساطة.
في تلك اللحظة انهارت تمامًا. حطمت الكمبيوتر، حذفت التطبيقات، وعزلت نفسها، ولم تخرج من غرفتها تقريبًا لمدة شهرين. عندما طرقت بابها، لم أسمع إلا صمتًا مخيفًا. وعندما قابلتها مجددًا، كانت عيناها غائرتين، ويداها ترتجفان وهي تمسك بالهاتف، رصيد حسابها اقترب من الصفر، ابتسمت بسخرية وقالت: "يمكن عمري ما أقدر أرجع زي أول".
لكنني كنت أعلم أن بداخلها لا تزال ترفض الاستسلام.
في ربيع هذا العام، هي اللي دعتني. وبعد ما طلبنا القهوة، فجأة أخرجت جوالها—ما بقي في حسابها إلا 3600 USDT. "يا أخرج نهائي، يا أبدأ من جديد بهالمبلغ"، وفي عيونها رجع نفس البريق القديم.
ما أحد كان يتوقع أن هالـ3600U تكون نقطة انطلاقتها من جديد. في كم شهر بس، كبرت المبلغ من آلاف لعشرات الآلاف، وفي النهاية ما بس غطت خسارة الـ360,000، بل كمان ربحت فوقها أكثر من 30,000.
وبعدين شاركتني سرها—كلها بفضل ثلاث قواعد حديدية تعلمتها من خسارتها.
**الأولى: قاعدة إدارة رأس المال**—كانت قبل تحب تدخل بكل رأس مالها دفعة واحدة، الآن ما عاد تسويها أبدًا. كل صفقة ما تتجاوز 25% من إجمالي رأس مالها، وإذا خسرت 10% تقفل الصفقة فورًا. "طالما الحساب باقي عايش، دايم فيه أمل تعوض"، هالجملة كررتها لي أكثر من مرة.
**الثانية: التداول مع الاتجاه**—تركت نهائي محاولات التقاط القاع أو الهروب من القمة، وصارت تمشي مع السوق. إذا السوق طالع تضيف للمراكز، وإذا نازل تخفف. مرة ربحت في يوم واحد أكثر من 6000U بهالأسلوب، وظلت محافظة عليه.
**الثالثة: ضبط الأرباح**—كل مرة تربح، ما تعيد استثمار إلا 15% من الأرباح، والباقي تسحبه وتحجزه."ما أخاف أربح ببطء، خوفي كله أخسر رأس المال بسبب الطمع".
هي مو مشهورة في عالم العملات الرقمية، لكنها تعلمت كيف تضبط نفسها.
الحين حتى اللي حولها صاروا يتبعون نفس طريقتها. في أحد بدأ بـ 2000U ووصل أكثر من 8000U، وفيه ناس قربوا يخسرون كل شي لكن تداركوا نفسهم بنصيحتها. سوق العملات الرقمية عمره ما كان نهاية الطريق، الفرق كله بين اللي يلتزم بالقواعد واللي ما يلتزم. حتى لو رأس مالك قليل، تقدر مع الوقت تكبره وتطلع أمل جديد.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#数字货币市场洞察 في تلك الفترة من العام الماضي، شاهدت بنفسي كيف خسر أحد معارفي خسارة كبيرة في سوق العملات الرقمية—خسرت 360,000 هكذا بكل بساطة.
في تلك اللحظة انهارت تمامًا. حطمت الكمبيوتر، حذفت التطبيقات، وعزلت نفسها، ولم تخرج من غرفتها تقريبًا لمدة شهرين. عندما طرقت بابها، لم أسمع إلا صمتًا مخيفًا. وعندما قابلتها مجددًا، كانت عيناها غائرتين، ويداها ترتجفان وهي تمسك بالهاتف، رصيد حسابها اقترب من الصفر، ابتسمت بسخرية وقالت: "يمكن عمري ما أقدر أرجع زي أول".
لكنني كنت أعلم أن بداخلها لا تزال ترفض الاستسلام.
في ربيع هذا العام، هي اللي دعتني. وبعد ما طلبنا القهوة، فجأة أخرجت جوالها—ما بقي في حسابها إلا 3600 USDT. "يا أخرج نهائي، يا أبدأ من جديد بهالمبلغ"، وفي عيونها رجع نفس البريق القديم.
ما أحد كان يتوقع أن هالـ3600U تكون نقطة انطلاقتها من جديد. في كم شهر بس، كبرت المبلغ من آلاف لعشرات الآلاف، وفي النهاية ما بس غطت خسارة الـ360,000، بل كمان ربحت فوقها أكثر من 30,000.
وبعدين شاركتني سرها—كلها بفضل ثلاث قواعد حديدية تعلمتها من خسارتها.
**الأولى: قاعدة إدارة رأس المال**—كانت قبل تحب تدخل بكل رأس مالها دفعة واحدة، الآن ما عاد تسويها أبدًا. كل صفقة ما تتجاوز 25% من إجمالي رأس مالها، وإذا خسرت 10% تقفل الصفقة فورًا. "طالما الحساب باقي عايش، دايم فيه أمل تعوض"، هالجملة كررتها لي أكثر من مرة.
**الثانية: التداول مع الاتجاه**—تركت نهائي محاولات التقاط القاع أو الهروب من القمة، وصارت تمشي مع السوق. إذا السوق طالع تضيف للمراكز، وإذا نازل تخفف. مرة ربحت في يوم واحد أكثر من 6000U بهالأسلوب، وظلت محافظة عليه.
**الثالثة: ضبط الأرباح**—كل مرة تربح، ما تعيد استثمار إلا 15% من الأرباح، والباقي تسحبه وتحجزه."ما أخاف أربح ببطء، خوفي كله أخسر رأس المال بسبب الطمع".
هي مو مشهورة في عالم العملات الرقمية، لكنها تعلمت كيف تضبط نفسها.
الحين حتى اللي حولها صاروا يتبعون نفس طريقتها. في أحد بدأ بـ 2000U ووصل أكثر من 8000U، وفيه ناس قربوا يخسرون كل شي لكن تداركوا نفسهم بنصيحتها. سوق العملات الرقمية عمره ما كان نهاية الطريق، الفرق كله بين اللي يلتزم بالقواعد واللي ما يلتزم. حتى لو رأس مالك قليل، تقدر مع الوقت تكبره وتطلع أمل جديد.