حركة السعر الأخيرة لـ LINEA تثير سؤالاً مثيراً للاهتمام: هل هذا تعافٍ حقيقي أم مجرد فجر كاذب آخر؟
ارتفع الرمز بنسبة 1.22% خلال اليوم الماضي، لكنه لا يزال يعاني من خسارة أسبوعية قدرها 11.81%. ما نراه هنا يبدو كارتداد تقني تقليدي من حالة بيع مفرطة. مؤشر القوة النسبية (RSI) قفز من مستوى منخفض جداً عند 17 إلى 27، مما يشير إلى أن ضغط البيع قد يكون وصل إلى نهايته.
إليك ما يحدث فعلياً تحت السطح:
أولاً، يبدو أن هذا هو سيناريو إغلاق مراكز البيع الكلاسيكي. عندما تتعرض الأصول لضغوط بيع بهذه القوة، يبدأ المتداولون الذين راهنوا ضدها في إغلاق مراكزهم، مما يخلق ضغطاً صعودياً مؤقتاً.
ثانياً، موجة تصريف التوكنات الناتجة عن توزيع الإيردروب يبدو أنها بدأت تفقد زخمها. المستفيدون الأوائل الذين سارعوا للبيع قاموا بذلك إلى حد كبير، ما أزال مصدراً رئيسياً للضغط الهبوطي.
ثالثاً، معنويات السوق بشكل عام بدأت تتغير. مع تصاعد التكهنات حول إمكانية خفض أسعار الفائدة من الفيدرالي، بدأت التوكنات البديلة تجذب اهتمام المستثمرين مع عودة شهية المخاطرة بشكل حذر.
لكن لنكن واقعيين—الارتداد من حالات البيع المفرط الشديدة لا يعني بالضرورة انعكاساً للاتجاه. الرسم البياني الأسبوعي لا يزال يبدو ضعيفاً، ونحتاج إلى حجم تداول مستدام واستمرارية في الزخم لتأكيد أي شيء أكثر من مجرد ارتداد مؤقت.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
حركة السعر الأخيرة لـ LINEA تثير سؤالاً مثيراً للاهتمام: هل هذا تعافٍ حقيقي أم مجرد فجر كاذب آخر؟
ارتفع الرمز بنسبة 1.22% خلال اليوم الماضي، لكنه لا يزال يعاني من خسارة أسبوعية قدرها 11.81%. ما نراه هنا يبدو كارتداد تقني تقليدي من حالة بيع مفرطة. مؤشر القوة النسبية (RSI) قفز من مستوى منخفض جداً عند 17 إلى 27، مما يشير إلى أن ضغط البيع قد يكون وصل إلى نهايته.
إليك ما يحدث فعلياً تحت السطح:
أولاً، يبدو أن هذا هو سيناريو إغلاق مراكز البيع الكلاسيكي. عندما تتعرض الأصول لضغوط بيع بهذه القوة، يبدأ المتداولون الذين راهنوا ضدها في إغلاق مراكزهم، مما يخلق ضغطاً صعودياً مؤقتاً.
ثانياً، موجة تصريف التوكنات الناتجة عن توزيع الإيردروب يبدو أنها بدأت تفقد زخمها. المستفيدون الأوائل الذين سارعوا للبيع قاموا بذلك إلى حد كبير، ما أزال مصدراً رئيسياً للضغط الهبوطي.
ثالثاً، معنويات السوق بشكل عام بدأت تتغير. مع تصاعد التكهنات حول إمكانية خفض أسعار الفائدة من الفيدرالي، بدأت التوكنات البديلة تجذب اهتمام المستثمرين مع عودة شهية المخاطرة بشكل حذر.
لكن لنكن واقعيين—الارتداد من حالات البيع المفرط الشديدة لا يعني بالضرورة انعكاساً للاتجاه. الرسم البياني الأسبوعي لا يزال يبدو ضعيفاً، ونحتاج إلى حجم تداول مستدام واستمرارية في الزخم لتأكيد أي شيء أكثر من مجرد ارتداد مؤقت.