حدثت واقعة صادمة في مدينة كونيا. حيث قامت موظفة تعمل ككاتبة في محكمة كولو بإساءة استخدام وظيفتها واختلست مبلغاً قدره 6 ملايين و500 ألف ليرة تركية.
إلى أين ذهب هذا المبلغ الضخم؟ إلى مكان لن تتوقعه: العملات الرقمية ومواقع المراهنات الافتراضية. فقد استثمرت المرأة الأموال العامة التي اختلستها في الأصول الرقمية وأنفقتها على منصات القمار عبر الإنترنت.
والجانب المثير للاهتمام في الحادثة هو التالي: عندما أدركت المرأة ما فعلته، يبدو أنها لم تحتمل تأنيب ضميرها، فذهبت بنفسها إلى المحكمة واعترفت بجريمتها. وأبلغت المسؤولين عن كل شيء.
والنتيجة؟ صدر قرار بالحبس. وهي الآن في السجن.
وتكشف هذه الحادثة أيضاً عن الجانب المظلم لعالم العملات الرقمية. حيث يمكن أن تفتح الأصول الرقمية والمنصات الإلكترونية أحياناً الباب لإنفاق غير مُراقب وخسائر كبيرة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
حدثت واقعة صادمة في مدينة كونيا. حيث قامت موظفة تعمل ككاتبة في محكمة كولو بإساءة استخدام وظيفتها واختلست مبلغاً قدره 6 ملايين و500 ألف ليرة تركية.
إلى أين ذهب هذا المبلغ الضخم؟ إلى مكان لن تتوقعه: العملات الرقمية ومواقع المراهنات الافتراضية. فقد استثمرت المرأة الأموال العامة التي اختلستها في الأصول الرقمية وأنفقتها على منصات القمار عبر الإنترنت.
والجانب المثير للاهتمام في الحادثة هو التالي: عندما أدركت المرأة ما فعلته، يبدو أنها لم تحتمل تأنيب ضميرها، فذهبت بنفسها إلى المحكمة واعترفت بجريمتها. وأبلغت المسؤولين عن كل شيء.
والنتيجة؟ صدر قرار بالحبس. وهي الآن في السجن.
وتكشف هذه الحادثة أيضاً عن الجانب المظلم لعالم العملات الرقمية. حيث يمكن أن تفتح الأصول الرقمية والمنصات الإلكترونية أحياناً الباب لإنفاق غير مُراقب وخسائر كبيرة.