ما مدى حدة حاسة الشم لدى عمالقة وول ستريت؟ مصلحة الضرائب الأمريكية للتو حددت موقفها بشأن المعالجة الضريبية لعوائد الستيكينج، وأحد عمالقة إدارة الأصول في نفس اللحظة تقريباً تقدم بطلب لإطلاق صندوق ETF خاص بإيثريوم الستيكينج.
توقيت التقديم دقيق جداً، من الواضح أن الأمر ليس مجرد تجربة عابرة. صناديق ETF الفورية السابقة كانت تتيح لك فقط المراهنة على تقلبات الأسعار، أما الآن فقد تم تضمين عوائد الستيكينج مباشرة في المنتج—تربح من تقلب الأسعار، وتأخذ فائدة سنوية تتراوح بين 1.7% و2.2%. بالنسبة للأموال التقليدية التي اعتادت على العوائد المستقرة، هذا الإغراء أصبح في أقصى حدوده.
بمجرد أن أضاءت الجهات التنظيمية الضوء الأخضر، بدأت المؤسسات تتدفق بشكل جماعي. هوية ETH تغيرت الآن، لم يعد مجرد أداة مضاربة، بل أصبح أصلاً بديلاً ذا دخل ثابت يمكن الاعتماد عليه. يبدو أن لعبة "تقنين العوائد" في عالم الكريبتو قد بدأت رسمياً الآن.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 18
أعجبني
18
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MetaMisery
· 12-09 07:39
هؤلاء الناس في وول ستريت عندهم حاسة قوية فعلاً، أول ما تحددت الأمور الضريبية دخلوا على طول، كنت أعرف إن البداية الحقيقية الآن فقط.
نظام العوائد الثابتة هذا مؤثر جداً على رؤوس الأموال التقليدية، نسبة 1.7-2.2% يمكن تبدو قليلة لكن في بيئة أسعار الفائدة الحالية تعتبر مغرية جداً.
الإيثيريوم تحول من لعبة مقامرين إلى أصل دخل ثابت، هذا التحول مثير للاهتمام... هل هذا يعني أن التشفير أيضاً في طريقه للنضوج؟
الموضوع هذه المرة فعلاً مختلف، لم يعد مجرد فخ للمبتدئين، المشاريع القادرة على الامتثال والتنظيم هي اللي عندها مستقبل.
بينما الناس لا زالوا يضاربون في الأسعار، الأذكياء صاروا يحسبون العوائد... الفرق واضح.
نظام الستاكينغ هذا عاجلاً أو آجلاً بيصير هو السائد، المسألة لمن يقدر يتحرك بسرعة أولاً، أما اللي باقي يتفرج فخلاص تأخر.
شاهد النسخة الأصليةرد0
PensionDestroyer
· 12-08 15:48
يا ساتر على هالسرعة! أول ما تطلع IRS يطلعون ETF على الطاولة، هالناس في وول ستريت عندهم حاسة شم مو طبيعية.
الأموال التقليدية تتسابق تدخل عشان تاخذ فايدة 1.7، ودي أشوف إذا هالموجة بتنتهي زي العادة بجولة جني أرباح.
تقنين عوائد الستيكينغ... شكلها فكرة حلوة، بس في النهاية المستفيد الأكبر هم هالمؤسسات الكبيرة.
ETH فعلاً صار مرشح يكون المفضل الجديد لصناديق التقاعد، الزمن فعلاً تغير.
من أداة قمار لأصل حتى جدتك تقدر تضيفه لمحفظتها، كل هالشي صار في لحظة.
لو هالحركة فشلت، بنشوف مين بيتحمل الخسارة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeSurvivor
· 12-08 15:48
جاؤوا مرة ثانية، هالشلة في وول ستريت حركتهم سريعة كالعادة، أول ما يطلع ملف التنظيم ما ضيعوا وقت. عوائد الستاكينج صارت نظامية فعلاً وقلبت قواعد اللعبة، الحين ETH مو بس مضاربة تقدر تاخذ عليه فايدة بعد، الأموال التقليدية صعب تقاوم هالتركيبة.
---
عائد سنوي من 1.7 إلى 2.2؟ مو بطال، أحسن من تخلي فلوسك نايمة في الحساب البنكي. المشكلة هل الشي هذا بيصير منتج جديد للناس اللي تدور فرص استغلال؟
---
التنظيم شكله جميل، بس ودي أعرف لو منتجات ETF هذي واجهت انهيار بالسوق، جزء الستاكينج كيف بيتصرفون فيه؟ هل المستثمر هو اللي بيتحمل الخسارة كالعادة؟
---
فهمت، التنظيم يصير = إشارة انطلاق لوول ستريت، على طول يدخلون ويسيطرون. إيثريوم يتحول من أداة مضاربة خالصة لأصل يدرّ تدفق مالي، تغيير فعلاً مثير للاهتمام.
---
بصراحة تقنين أرباح الستاكينج مفيد للأفراد، لكن واضح المؤسسات شبعوا أرباح من زمان.
---
التوقيت مضبوط بشكل غريب، من يصدق ما فيه تسريبات داخلية؟ واضح إنها موجة جديدة من التمويل التقليدي يستغلونها لجولة حصاد ثانية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CafeMinor
· 12-08 15:46
ردة فعل وول ستريت كانت سريعة بشكل خرافي، مجرد ما طُبقت الضرائب دخلوا على طول. عائد 1.7-2.2% فعلاً مغري للأموال التقليدية... بس الخوف يرجعوا يخربوها بعدين.
المؤسسات تستحوذ، وصغار المستثمرين ينقص عليهم من جديد.
محلات ETF الستيكينج صارت أكثر وأكثر، وأحس إن ETH صار يتحول تدريجياً من أداة قمار إلى أداة تقاعد.
هل فعلاً هذه الموجة تنظيم حقيقي أو مجرد تغليف وتسويق؟ نشوف وش يصير قدام.
الجميع ينتظر متى يجي حدث البلاك سوان القادم ويهز السوق.
ما مدى حدة حاسة الشم لدى عمالقة وول ستريت؟ مصلحة الضرائب الأمريكية للتو حددت موقفها بشأن المعالجة الضريبية لعوائد الستيكينج، وأحد عمالقة إدارة الأصول في نفس اللحظة تقريباً تقدم بطلب لإطلاق صندوق ETF خاص بإيثريوم الستيكينج.
توقيت التقديم دقيق جداً، من الواضح أن الأمر ليس مجرد تجربة عابرة. صناديق ETF الفورية السابقة كانت تتيح لك فقط المراهنة على تقلبات الأسعار، أما الآن فقد تم تضمين عوائد الستيكينج مباشرة في المنتج—تربح من تقلب الأسعار، وتأخذ فائدة سنوية تتراوح بين 1.7% و2.2%. بالنسبة للأموال التقليدية التي اعتادت على العوائد المستقرة، هذا الإغراء أصبح في أقصى حدوده.
بمجرد أن أضاءت الجهات التنظيمية الضوء الأخضر، بدأت المؤسسات تتدفق بشكل جماعي. هوية ETH تغيرت الآن، لم يعد مجرد أداة مضاربة، بل أصبح أصلاً بديلاً ذا دخل ثابت يمكن الاعتماد عليه. يبدو أن لعبة "تقنين العوائد" في عالم الكريبتو قد بدأت رسمياً الآن.