انتباه حاملي #美SEC促进加密资产创新监管框架 $ETH ، السوق قد يشهد تغييرات كبيرة قريباً.

أحدث تقرير من بنك UBS كشف أن الاحتياطي الفيدرالي يخطط لضخ سيولة بقيمة 6.9 تريليون دولار ابتداءً من أوائل 2026، مع إمكانية ضخ شهري يصل إلى 40 مليار كحد أقصى. إذا كان هذا الرقم صحيح، فهذا يعني أن جولة جديدة من التيسير النقدي الواسع النطاق أصبحت على وشك الانطلاق. اجتماع الفيدرالي يوم 10 قد يعطي إشارات أوضح.

كلام Michael Syler السابق يبدو الآن ذا رؤية استباقية: "كنت تظن أنك ستشتري بيتكوين بسعر 80 ألف دولار؟ انسَ الأمر. عندما تبدأ البنوك الكبرى بنصحك بتخصيص جزء من أموالك للأصول الرقمية، سيكون السعر قد وصل لمستوى لن تتخيله. السعر الحالي كأنه خصم 10%."

الأصوات السلبية المتكررة مؤخراً، خذها فقط للاستماع. الأموال الكبيرة الحقيقية دخلت السوق بهدوء عند الأسعار المنخفضة، وما يفعله المستثمرون المؤسسيون وحيتان الشبكة أكثر صدقاً من تصريحاتهم العلنية. ما هي الأسعار المستهدفة بالنسبة لهم؟ بين 220 ألف و700 ألف دولار.

تعتقد أن هذا مستحيل؟ هذا بالضبط دليل أن مشاعر السوق لم تصل إلى الذروة بعد. التاريخ يعلّمنا أن كبار اللاعبين يجيدون استنزاف ثقة صغار المستثمرين في فترات التذبذب. وكل موجة صعود قوية يسبقها فترة شديدة من الشك والضغط النفسي. في الأسواق الصاعدة، الخاسرون دائماً أكثرية، ليس لأنهم أخطأوا الاتجاه، بل لأن الخوف دفعهم للخروج مبكراً.

لماذا أرى الأمور بهذه الطريقة؟

- التحول في سياسات البنوك المركزية الكبرى أصبح شبه إجماع، والسيولة ليست مجرد كلام.
- عبارة Syler "الـ80 ألف دولار هي الحد الأدنى" لم تأت من فراغ.
- الأموال الساخنة تبحث الآن عن أصول مرتفعة العائد خارج دائرة الأمان التقليدية.

هناك أيضاً إشارة دقيقة: بدأت تظهر بوادر تحسن في العلاقات الاقتصادية بين الصين وأمريكا. إذا تحسنت العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم، فقد يكون رد فعل الأصول عالية المخاطر أقوى مما يتوقعه معظم الناس.

لكن هناك نقطة يجب توضيحها: من تطبيق السياسات إلى دخول الأموال فعلياً إلى سوق العملات الرقمية قد نحتاج إلى فترة فراغ من شهر إلى شهرين. في الأجل القصير، قد تستمر الأسعار في الهبوط أو نشهد موجات بيع مذعورة. لهذا السبب تظهر حالياً وجهتا نظر متطرفتان في السوق: فريق يصرخ للشراء عند القاع، وفريق يبيع بخوف شديد.

اسأل نفسك سؤالاً: ما الذي تخشاه حقاً؟ هل تخاف أن تشتري ويستمر الهبوط، أم تخشى أن تأتي الفرصة وأنت بلا أي رصيد؟ الفرص الكبرى غالباً تولد في زوايا لا يلتفت إليها أحد.

قد يكون محطة هذه الرحلة أبعد بكثير مما تتخيل. هل ستبقى متفرجاً أم تحجز مقعدك مبكراً؟ القرار بيدك.