أعطيكم تجربة غريبة حصلت معي. في ديسمبر الماضي كان معي أقل من 10,000 من عملة PNUT (تقريبًا حوالي 9,800). طوال السنة كنت أشوف سعر العملة ينخفض باستمرار قدامي. فقلت دامها نازلة، ليه ما أستغل الفرص وأبيع في القمم وأشتري في القيعان وأعمل تداولات على المدى القصير - والأهم إني ما ضفت ولا ريال جديد للحساب.
واستمريت بهالشكل إلى اليوم، وصار عندي في المحفظة 70,000 عملة سنجاب (PNUT). شكله رقم كبير؟ لكن الغريب إن إجمالي الأصول في الحساب صار كل يوم ينقص أكثر من أول. الحين أحس إني ضعت... كل ما جمعت عملات أكثر، خسرت فلوس أكثر. هل يعتبر هالشي ربح ولا خسارة فعلاً؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-1a2ed0b9
· منذ 7 س
هذا مجرد حلقة مفرغة، كلما زادت العملات، الخسارة أكبر، مضحك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MentalWealthHarvester
· منذ 14 س
هذا هو فخ التداول المتقطع، كلما زادت العملات زادت الخسارة الفادحة، فعلاً شيء لا يُصدق
شاهد النسخة الأصليةرد0
gm_or_ngmi
· منذ 14 س
هذا هو مفارقة شرودنغر في عالم العملات الرقمية هههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
LostBetweenChains
· منذ 15 س
أليس هذا هو المثال الكلاسيكي لزيادة الحجم وانخفاض السعر؟ مؤلم يا أخي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetamaskMechanic
· منذ 15 س
هذا اللي يسمونه كسبت عملات وخسرت فلوس، فعلاً شيء غريب.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SocialFiQueen
· منذ 15 س
هذا هو ما يُسمى في الأساطير بـ"العدد يزداد، لكن الأصول تتبخر".
أعطيكم تجربة غريبة حصلت معي. في ديسمبر الماضي كان معي أقل من 10,000 من عملة PNUT (تقريبًا حوالي 9,800). طوال السنة كنت أشوف سعر العملة ينخفض باستمرار قدامي. فقلت دامها نازلة، ليه ما أستغل الفرص وأبيع في القمم وأشتري في القيعان وأعمل تداولات على المدى القصير - والأهم إني ما ضفت ولا ريال جديد للحساب.
واستمريت بهالشكل إلى اليوم، وصار عندي في المحفظة 70,000 عملة سنجاب (PNUT). شكله رقم كبير؟ لكن الغريب إن إجمالي الأصول في الحساب صار كل يوم ينقص أكثر من أول. الحين أحس إني ضعت... كل ما جمعت عملات أكثر، خسرت فلوس أكثر. هل يعتبر هالشي ربح ولا خسارة فعلاً؟