تتذكر لما نزلت Sora وكل الناس فقدوا عقولهم؟ الحماس كان حقيقي—المبدعين في كل مكان كانوا يختبرون الحدود، يدفعونها لأبعد مدى، يجربون إيش ممكن توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي يسوي فعلاً. وبعد كم أسبوع، صارت الطاقة مختلفة بشكل واضح.
موجة الحماس الأولى شكلها بدأت تهدأ. العروض الفيروسية صارت أقل. وصار فيه كلام أقل بين المبدعين. مرحلة الفضول المنفجر؟ صارت تتحول لشيء أكثر توازن. الناس جربوها، واكتشفوا الإمكانيات، وكثير منهم الآن إما انتقلوا لشيء ثاني أو ينتظرون يشوفون وش بيصير بعدين.
هذا النمط معروف في عالم التقنية—خاصة مع أدوات الذكاء الاصطناعي. الإطلاق يكون زي الألعاب النارية، أول المتبنين يجننون، وبعدين الواقع يبان. يمكن العيوب أو الحدود صارت أوضح. أو يمكن الجِدة فقدت بريقها. أو المستخدمين اكتشفوا أنها ما تناسب سير عملهم زي ما كانوا يتمنون.
مهما كان السبب، لحظة Sora تحت الأضواء بدأت تضعف. التقنية ما زالت مبهرة، بدون شك. لكن الضجة؟ قاعدة تخف أسرع مما توقع أي أحد.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
NewPumpamentals
· منذ 17 س
دورة المضاربة انتهت مرة أخرى، بدون مفاجآت
شاهد النسخة الأصليةرد0
PoetryOnChain
· 12-06 05:36
ماتت دورة المضاربة مرة أخرى، وهذه المرة جاء الدور على Sora.
شاهد النسخة الأصليةرد0
PseudoIntellectual
· 12-05 12:38
أليس هذا هو مصير جميع أدوات الذكاء الاصطناعي؟ شعبيتها ترتفع بسرعة وتنخفض بسرعة أيضًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FreeRider
· 12-05 12:38
أليست هذه هي مصير جميع أدوات الذكاء الاصطناعي؟ فالشعبية تختفي بهذه السرعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Liquidated_Larry
· 12-05 12:29
بصراحة، الحين لما أشوف Sora أحسها زي عروض البوربوينت، مين باقي متحمس؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
SybilAttackVictim
· 12-05 12:29
أليست هذه هي مصير جميع أدوات الذكاء الاصطناعي؟ مجرد ضجة لفترة وتنتهي القصة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-26d7f434
· 12-05 12:16
هذا نفس الأسلوب في كل مرة... الحماس يجي بسرعة ويروح بسرعة، لكن وقت الاستخدام الفعلي؟
تتذكر لما نزلت Sora وكل الناس فقدوا عقولهم؟ الحماس كان حقيقي—المبدعين في كل مكان كانوا يختبرون الحدود، يدفعونها لأبعد مدى، يجربون إيش ممكن توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي يسوي فعلاً. وبعد كم أسبوع، صارت الطاقة مختلفة بشكل واضح.
موجة الحماس الأولى شكلها بدأت تهدأ. العروض الفيروسية صارت أقل. وصار فيه كلام أقل بين المبدعين. مرحلة الفضول المنفجر؟ صارت تتحول لشيء أكثر توازن. الناس جربوها، واكتشفوا الإمكانيات، وكثير منهم الآن إما انتقلوا لشيء ثاني أو ينتظرون يشوفون وش بيصير بعدين.
هذا النمط معروف في عالم التقنية—خاصة مع أدوات الذكاء الاصطناعي. الإطلاق يكون زي الألعاب النارية، أول المتبنين يجننون، وبعدين الواقع يبان. يمكن العيوب أو الحدود صارت أوضح. أو يمكن الجِدة فقدت بريقها. أو المستخدمين اكتشفوا أنها ما تناسب سير عملهم زي ما كانوا يتمنون.
مهما كان السبب، لحظة Sora تحت الأضواء بدأت تضعف. التقنية ما زالت مبهرة، بدون شك. لكن الضجة؟ قاعدة تخف أسرع مما توقع أي أحد.