يبدو أن داخل الاحتياطي الفيدرالي لا يتفق على خفض الفائدة. قال كل من لوغان وشميتيد إنهما يعارضان خفض الفائدة في ديسمبر، بينما قال بوستيك إن الأمر ليس محسومًا بعد. من خلال تصريحاتهم، لا تزال البيانات الاقتصادية الأمريكية قوية نسبيًا، ولا تزال ضغوط التضخم قائمة. كمتداول حذر، لا ينبغي أن أتابع الاتجاه بشكل أعمى للمراهنة على خفض الفائدة في الوقت الحالي. أعتقد أنه من الضروري مراقبة البيانات الاقتصادية المستقبلية عن كثب، خاصة بيانات التوظيف والتضخم. إذا استمرت البيانات في التراجع، فسيزداد احتمال خفض الفائدة بشكل كبير. قبل ذلك، سأظل متحفظًا، ولن أغير مراكز التداول الحالية مؤقتًا. في النهاية، علمتني التجربة أن المراهنة المبكرة غالبًا ما تؤدي إلى الخسارة. ومع ذلك، فإن هذا الاختلاف في الآراء يفتح أيضًا فرصًا للمراجحة، ويستحق الدراسة جيدًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
يبدو أن داخل الاحتياطي الفيدرالي لا يتفق على خفض الفائدة. قال كل من لوغان وشميتيد إنهما يعارضان خفض الفائدة في ديسمبر، بينما قال بوستيك إن الأمر ليس محسومًا بعد. من خلال تصريحاتهم، لا تزال البيانات الاقتصادية الأمريكية قوية نسبيًا، ولا تزال ضغوط التضخم قائمة. كمتداول حذر، لا ينبغي أن أتابع الاتجاه بشكل أعمى للمراهنة على خفض الفائدة في الوقت الحالي. أعتقد أنه من الضروري مراقبة البيانات الاقتصادية المستقبلية عن كثب، خاصة بيانات التوظيف والتضخم. إذا استمرت البيانات في التراجع، فسيزداد احتمال خفض الفائدة بشكل كبير. قبل ذلك، سأظل متحفظًا، ولن أغير مراكز التداول الحالية مؤقتًا. في النهاية، علمتني التجربة أن المراهنة المبكرة غالبًا ما تؤدي إلى الخسارة. ومع ذلك، فإن هذا الاختلاف في الآراء يفتح أيضًا فرصًا للمراجحة، ويستحق الدراسة جيدًا.