ملخص الحدث: تم احتجاز الأستاذ يوفا شين من كلية الطيران والفضاء في جامعة تشجيانغ، وهو “أغنى عميد في جامعة تشجيانغ” ويمتلك ثروة تقدر بحوالي 3.1 مليار، تأتي من حصته في شركة زينلاي للتكنولوجيا التي أسسها في سوق الابتكار. بعد نشر الخبر، انخفض سعر سهم الشركة هبوط سريع بنسبة 12.56%، وانخفضت القيمة السوقية بمقدار 18.69 مليار.
نظرة على البيانات:
نسبة الأسهم 21.04% (45 مليون سهم)، بحساب القيمة السوقية 3.1 مليار عند 69.5 ريال / سهم
في شهر سبتمبر ، تم تخفيض 8.3 مليون سهم ، مع تحقيق 444 مليون يوان.
حصة شركة رقائق الترددات الراديوية من الفئة الفضائية في السوق المحلي تتراوح بين 25%-30% وتحتل المرتبة الأولى
الراتب السنوي فقط 960000، ونسبة عائدات الأسهم مرتفعة بشكل غير معقول
تمزق الرأي العام: من جهة يُقال إنه يعزز من تحويل الإنجازات التكنولوجية إلى تطبيقات تجارية، بما يتماشى مع استراتيجية الاستبدال المحلي؛ ومن جهة أخرى يُثار التساؤل - كيف لم تختلط مصالح الموارد الجامعية والشركات مع كونه قائد فريق تكنولوجيا الدفاع؟ هل تم استخدام الموارد العامة بشكل غير قانوني؟
المسألة الأساسية: هذه ليست حالة فردية. عندما يتعين على أساتذة الجامعات القيام بالبحث العلمي وأيضًا إدارة الأعمال، وعندما يكون لديهم سلطة أكاديمية وأيضًا يحتاجون لكسب المال من الأعمال، كيف يمكن تجنب استغلال السلطة؟ أين هي الحدود بين العام والخاص خلف 3.1 مليار؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أستاذ في جامعة تشجيانغ يفقد ثروته البالغة 3.1 مليار في لحظة، هل يمكن حقًا الجمع بين الأكاديميا والتجارة؟
ملخص الحدث: تم احتجاز الأستاذ يوفا شين من كلية الطيران والفضاء في جامعة تشجيانغ، وهو “أغنى عميد في جامعة تشجيانغ” ويمتلك ثروة تقدر بحوالي 3.1 مليار، تأتي من حصته في شركة زينلاي للتكنولوجيا التي أسسها في سوق الابتكار. بعد نشر الخبر، انخفض سعر سهم الشركة هبوط سريع بنسبة 12.56%، وانخفضت القيمة السوقية بمقدار 18.69 مليار.
نظرة على البيانات:
تمزق الرأي العام: من جهة يُقال إنه يعزز من تحويل الإنجازات التكنولوجية إلى تطبيقات تجارية، بما يتماشى مع استراتيجية الاستبدال المحلي؛ ومن جهة أخرى يُثار التساؤل - كيف لم تختلط مصالح الموارد الجامعية والشركات مع كونه قائد فريق تكنولوجيا الدفاع؟ هل تم استخدام الموارد العامة بشكل غير قانوني؟
المسألة الأساسية: هذه ليست حالة فردية. عندما يتعين على أساتذة الجامعات القيام بالبحث العلمي وأيضًا إدارة الأعمال، وعندما يكون لديهم سلطة أكاديمية وأيضًا يحتاجون لكسب المال من الأعمال، كيف يمكن تجنب استغلال السلطة؟ أين هي الحدود بين العام والخاص خلف 3.1 مليار؟