ترددت مؤخراً أخبار عن اجتماع رفيع المستوى بين الولايات المتحدة والصين، حيث زعم ترامب أن الجانبين اتفقا بشأن قضايا رئيسية. دعونا لا ننجرف وراء العناوين، لنلقِ نظرة على ما قاله بالفعل.
من المهم حساب الثلاثة حسابات بوضوح
إعادة تشغيل اتفاقية المعادن النادرة
تم التوصل بالفعل إلى اتفاق لمدة عام. المفتاح هو أن ترامب ذكر “إعادة التفاوض كل عام” - ماذا يعني هذا؟ هناك استقرار قصير الأجل، لكن على المدى الطويل ليس هناك ضمان. بالنسبة لسلسلة إمداد المعادن النادرة والمعادن الأساسية، فهذا يعني أن التوقعات ستكون أكثر استقرارًا بعض الشيء، لكن لا تتوقع أن تبقى الأمور على حالها لمدة عشر سنوات.
تم تعديل نطاق الرسوم الجمركية
الأرقام واضحة جدًا:
ضريبة الفنتانيل: 20% → 10%
رسوم الصادرات: 57% → 47%
تبدو التعديلات التي تبلغ 10 نقاط مئوية ليست بالقليلة. لكن هل هي تخفيف تكتيكي أم تحول استراتيجي؟ من الصعب القول في الوقت الحالي. قال ترامب بنفسه “الكثير من القرارات الكبيرة”، لكن القرارات الكبيرة لا تعني بالضرورة فائدة مباشرة.
خطة زيارة الصين في أبريل
إذا تم تحديد التاريخ، سيكون هذا إشارة. الزيارات المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة توضح أن التواصل على المستوى العالي على الأقل متاح. لكن متى يمكننا رؤية اتفاقية ملموسة تتجسد، علينا أن ننتظر نشر التفاصيل.
ماذا يعني السوق
في المدى القصير:
قد يشهد قطاع المعادن النادرة / التعدين انتعاشًا على المستوى العاطفي
تحسن توقعات الصادرات إلى الصين، قد تظهر سلاسل الصناعة ذات الصلة أداءً.
قد تواجه أسعار صرف اليوان دورة جديدة من الصراع.
متوسط إلى طويل الأجل:
احتمال إعادة تسعير سلسلة التوريد العالمية في تزايد
قد تستعيد سوق آسيا اهتمام رأس المال
جملة واحدة
أطلق نتيجة هذه الاجتماع إشارات تخفيف إلى السوق، لكن القوة الحقيقية للاتفاق لا تزال تعتمد على التفاصيل اللاحقة. لا تنخدع بالعبارات “المدوية”، فالأرقام والجداول الزمنية هي الأكثر جدارة بالاهتمام.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل حقًا هناك تقدم جديد في المفاوضات بين الولايات المتحدة والصين؟ التفاصيل الثلاثة التي كشف عنها ترامب تستحق متابعة
ترددت مؤخراً أخبار عن اجتماع رفيع المستوى بين الولايات المتحدة والصين، حيث زعم ترامب أن الجانبين اتفقا بشأن قضايا رئيسية. دعونا لا ننجرف وراء العناوين، لنلقِ نظرة على ما قاله بالفعل.
من المهم حساب الثلاثة حسابات بوضوح
إعادة تشغيل اتفاقية المعادن النادرة
تم التوصل بالفعل إلى اتفاق لمدة عام. المفتاح هو أن ترامب ذكر “إعادة التفاوض كل عام” - ماذا يعني هذا؟ هناك استقرار قصير الأجل، لكن على المدى الطويل ليس هناك ضمان. بالنسبة لسلسلة إمداد المعادن النادرة والمعادن الأساسية، فهذا يعني أن التوقعات ستكون أكثر استقرارًا بعض الشيء، لكن لا تتوقع أن تبقى الأمور على حالها لمدة عشر سنوات.
تم تعديل نطاق الرسوم الجمركية
الأرقام واضحة جدًا:
تبدو التعديلات التي تبلغ 10 نقاط مئوية ليست بالقليلة. لكن هل هي تخفيف تكتيكي أم تحول استراتيجي؟ من الصعب القول في الوقت الحالي. قال ترامب بنفسه “الكثير من القرارات الكبيرة”، لكن القرارات الكبيرة لا تعني بالضرورة فائدة مباشرة.
خطة زيارة الصين في أبريل
إذا تم تحديد التاريخ، سيكون هذا إشارة. الزيارات المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة توضح أن التواصل على المستوى العالي على الأقل متاح. لكن متى يمكننا رؤية اتفاقية ملموسة تتجسد، علينا أن ننتظر نشر التفاصيل.
ماذا يعني السوق
في المدى القصير:
متوسط إلى طويل الأجل:
جملة واحدة
أطلق نتيجة هذه الاجتماع إشارات تخفيف إلى السوق، لكن القوة الحقيقية للاتفاق لا تزال تعتمد على التفاصيل اللاحقة. لا تنخدع بالعبارات “المدوية”، فالأرقام والجداول الزمنية هي الأكثر جدارة بالاهتمام.