قد تتعرض بيانات التوظيف الأمريكية لتخفيض كبير آخر، مما قد يحفز الرهانات على خفض أسعار الفائدة.
ذكرت صحيفة جينسي جينسي أنه في السنة المنتهية في مارس من هذا العام، قد لا يكون نمو الوظائف في الولايات المتحدة قويًا كما تشير بيانات الحكومة الحالية، مما يبرز أن سوق العمل الأمريكي كان قد بدأ في التباطؤ قبل فترة طويلة من تباطؤ التوظيف في الصيف. يتوقع الاقتصاديون في ويلز فارجو، وشركة ليون، وبانسن ماكرو أن البيانات المعدلة سنويًا للوظائف غير الزراعية التي ستنشرها وزارة العمل الأمريكية يوم الثلاثاء ستظهر أن عدد الوظائف في مارس أقل بنحو 800,000 عن التقديرات الحالية، أي ما يعادل حوالي 67,000 وظيفة شهريًا. وقالت شركات نومورا، وبنك أوف أمريكا، والبنك الملكي الكندي إن العدد الذي تم تخفيضه قد يقترب حتى من مليون. على الرغم من أن هذه البيانات قد تكون قديمة بعض الشيء، إلا أن التعديل الكبير لأسفل سيشير إلى أن زخم سوق العمل العام الماضي قد ضعُف بشكل كبير، مما يعزز توقعات السوق بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بتخفيض أسعار الفائدة عدة مرات. كما أن التعديل الكبير لبيانات الوظائف للسنة الثانية على التوالي قد يثير غضب الرئيس الأمريكي ترامب، الذي انتقد دقة بيانات وزارة العمل.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
قد تتعرض بيانات التوظيف الأمريكية لتخفيض كبير آخر، مما قد يحفز الرهانات على خفض أسعار الفائدة.
ذكرت صحيفة جينسي جينسي أنه في السنة المنتهية في مارس من هذا العام، قد لا يكون نمو الوظائف في الولايات المتحدة قويًا كما تشير بيانات الحكومة الحالية، مما يبرز أن سوق العمل الأمريكي كان قد بدأ في التباطؤ قبل فترة طويلة من تباطؤ التوظيف في الصيف. يتوقع الاقتصاديون في ويلز فارجو، وشركة ليون، وبانسن ماكرو أن البيانات المعدلة سنويًا للوظائف غير الزراعية التي ستنشرها وزارة العمل الأمريكية يوم الثلاثاء ستظهر أن عدد الوظائف في مارس أقل بنحو 800,000 عن التقديرات الحالية، أي ما يعادل حوالي 67,000 وظيفة شهريًا. وقالت شركات نومورا، وبنك أوف أمريكا، والبنك الملكي الكندي إن العدد الذي تم تخفيضه قد يقترب حتى من مليون. على الرغم من أن هذه البيانات قد تكون قديمة بعض الشيء، إلا أن التعديل الكبير لأسفل سيشير إلى أن زخم سوق العمل العام الماضي قد ضعُف بشكل كبير، مما يعزز توقعات السوق بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بتخفيض أسعار الفائدة عدة مرات. كما أن التعديل الكبير لبيانات الوظائف للسنة الثانية على التوالي قد يثير غضب الرئيس الأمريكي ترامب، الذي انتقد دقة بيانات وزارة العمل.